+973 1724 1412

إتصل بنا الان ـ خدمات الزبائن ٢٤ ساعة يومياً

موقعنا

العنوان: مبنى 228، شارع الشيخ عيسى، المنامة 307، مملكة البحرين

نبذة عنَّا

نبذة عن تاريخنا

photo

منذ تخرجه من جامعة بغداد، كان حلم الدكتور عبدالله كمال أن يفتتح عيادة بخدمة 24 ساعة في مملكة البحرين. غير أن الكثير ممن حوله لم يشجعه على الفكرة كونها فكرة جديدة وغير مألوفة في البحرين ومنطقة الخليج آنذاك. ولكن إصراره وشجاعته أمام المعارضة التي واجهته مكَّنته، بتاريخ 2 نوفمبر 1974، من استقبال أول زائر له في عيادته الخاصة الكائنة في شارع الشيخ عيسى والتي كانت آنذاك مكوَّنة من عدد من الغرف المستأجرة في الطابق الأرضي من منزل أحد أنسبائه وهو محمد عيد الخاجة.

ومنذ ذلك الوقت، وبالعمل الدؤوب والإصرار الحازم والإخلاص تجاه مرضاه ومهنته، والأكثر من ذلك الدعم الشامل من أفراد عائلته وبالأخص زوجته لوته كمال التي كانت تسانده وبجانبه منذ البداية، فقد تمكن الدكتور عبدالله كمال من توسعة عيادته إلى أن صارت كما هي متعارف عليها في الوقت الحالي. وبإضافة عدد من الأطباء المتميزين من أمثال الدكتور أسامة فؤاد سنة 1982، والدكتور ناجي صالح سنة 1983، والدكتور طارق قلدس سنة 1987، أصبحت عيادة الدكتور عبدالله كمال أول عيادة تقدم خدمات صحية على مدى 24 ساعة في مملكة البحرين. ومنذ ذلك الحين لم تُغلق أبواب العيادة إلى يومنا هذا.

لقد قام الدكتور عبدالله كمال بشراء المقر الحالي لعيادته سنة 1985، وكانت رؤيته المستقبلية هي بناء عيادة عصرية متطورة يمكنها التوسع إلى أن تصبح مستشفى في المستقبل. وتم افتتاح المقر الحالي للعيادة سنة 1991 بعد عامين من البناء. غير أن وفاة الدكتور عبدالله كمال المؤسفة بتاريخ 23 مايو 1995 حالت دون التقدم في خطته التي كان قد بدأ بها لتحويل العيادة إلى مستشفى. وبالرغم من ذلك، فإن عيادة الدكتور عبدالله كمال استمرت من بعده وأخذت تتطور باستمرار. فبالإضافة إلى الخدمات الصحية الشاملة التي كانت وما زالت تقدمها العيادة، فقد أصبحت الآن تحتوي على مختبر مجهز بالكامل وغرفة للعمليات البسيطة وأجهزة قياس الإجهاد وتخطيط القلب والزيارات المنزلية وقسم للأشعة مجهز بالكامل بأجهزة التصوير بالموجات فوق الصوتية والأشعة السينية والتنظير.

حينما ننظر للوراء ونتأمل كل تلك الإنجازات العظيمة والنجاحات الرائدة التي لم تكن فقط على مستوى العيادة بل أيضاً على صعيد الارتقاء بمستوى الخدمات الصحية المُقدَّمة للشعب في مملكة البحرين، فلا عجب حين يُطلق على الدكتور عبدالله كمال بأب الطب الخاص في البحرين.

التقِ فريق الأخصائيين الأمثل

إن التنوع في فريق العمل بعيادة الدكتور عبدالله كمال والخلفيات الدولية التي يتميز بها هذا الفريق قد جمع تخصصات وتجارب هائلة أدت إلى فكرة موحدة أصبحت الرؤية المُعتمدة من قِبل الجميع في العيادة وهي تقديم أعلى مستويات الخبرة والرعاية الصحية للمرضى

alt

قيمنا الأساسية

السعي لتحقيق التفوق

إن عيادة الدكتور عبدالله كمال تسعى دائما لتحقيق التفوق في جميع الجوانب المتعلقة بالرعاية الصحية ولأن تفوق توقعات المرضى من خلال تبني مبدأ التجارب الناجحة والأدلة في تقديم خدماتها الصحية. إننا في العيادة نقدر جميع أفراد طاقم العمل وذلك بتوفير بيئة عمل رائعة والتي تشجع العاملين فيها  على احتضان الإبداع في العمل مما يؤدي إلى تحقيق التفوق

المرضى أولاً

نقوم في عيادة الدكتور عبدالله كمال بتوفير العناية والرعاية من خلال التركيز على اتخاذ القرارات التي تكون في المصلحة الأكبر للمريض. وتعتمد العيادة على التواصل الفعّال مع المرضى وعوائلهم وغيرهم من أجل تحقيق الرضى والتجربة الأفضل لرُوّاد العيادة

وتتمحور كل مساعينا حول احتياجات المريض، حيث نقوم بخلق شراكة تُمكِّننا من خدمة ورعاية مرضانا بشكلٍ شخصي وفعّال ومتواصل. إننا في عيادة الدكتور عبدالله كمال نسعى لأن نفوق كل توقعات مرضانا ومرتادي عيادتنا من خلال تقديم أبرز وأعلى مستويات الخدمة والرعاية الطبية من خلال سرعة الاستجابة

العمل الجماعي

إن جميع أفراد طاقم العمل في عيادة الدكتور عبدالله كمال يتَّسِمون بروح العمل الجماعي وذلك من أجل تحقيق مصلحة المرضى. نحن نُقدِّر الدور الأساسي الذي يقوم به أطباؤنا في خدمة رُوَّاد العيادة. كما أننا نُقدِّر جميع موظفينا حيث أنهم العامل الأهم لدينا. ومن أجل ذلك، فقد قمنا بخلق بيئة العمل  المناسبة التي تُمكِّننا من استقطاب وتحفيز موظفينا على أساس الأداء الوظيفي والرعاية التي يقدمونها للمرضى

النزاهة

لقد اكتسبت عيادتنا ثقة المرضى من خلال التزامنا وتحملنا للمسئولية تجاه مرضانا وجميع أعضاء فريق العمل في العيادة. وكما تتبنى العيادة مبدأ الشفافية العامّة لمقاييس الجودة والسلامة وتنتهج مبدأ المصلحة العامة فوق المصلحة الشخصية

إننا نلتزم بأعلى المعايير الاحترافية والأخلاقية و حس المسئولية الشخصية لننال بكل جدارة واستحقاق الثقة التي منحنا إياها مرضانا